الاثنين، 26 أغسطس 2013

نجاحي مع كيونت - طارق العليان


نجاحي مع كيونت - طارق العليان

أنا طارق العليان من الإمارات - دبي , عضو فريق الباث فيندر -  عمري 25 سنة ,  مضي لي إلي الأن منذ بدايتي مع كيونت 3 سنوات.

كيف تعرفت علي كيونت ؟

كنت أسمع عن كيونت بين أصدقائي , كانوا أحيانا يتحدثون سويا و كنت أيضا أسمع بعض المعلومات من هنا وهناك , لكن لم أحظي بفرصة أن يشرحلي أحد الموضوع بشكل كامل و تفصيلي , بعد فترة قابلني شخص و شرح لي المشروع بكافة تفاصيلة و جوانبة و قد أعجبني جدا .

كيف كانت بدايتك مع كيونت ؟

 البداية كانت صعبة بالنسبة لي . للتو كنت قد أنهيت الدراسة الثانوية , لم يكن لدي عمل أو دخل , بدأت في ثلاثة وكالات فقط و استطعت بالكاد تمويل المشروع بالحد الأدني من متطلباته.

 ما التحديات التي واجهتها ؟

واجهتني تحديات كثيرة , لم أكن أجد الدعم اللازم و واجهت مشكلة نقص المعلومات , بعد مدة سنة الوضع تغير كثيرا و إكتسبت خبرة , فالخبرة لا تأتي فجأه كما تعلمون ... لقد إستغرقت سنة كاملة كي أفهم بكفاءة المشروع و أكون ملم بجوانبة لأحقق فيما بعد أرباح و نجاحات متميزه علي مدار سنتين. 

ما هي أول المنتجات التي إشتريتها من كيونت ؟


ماذا تعلمت من كيونت ؟

كنت بالأساس إنسان عصبي كثيرا و سريع الإنفعال أمام الكثير من المواقف , و لكن مع تجربة و خبرة كيونت تعلمت كيف أسيطر علي نفسي و علي إنفعالاتي و أصبح أهدئ ,  أصبحت أكثر قدرة علي التفاهم و التعامل مع الناس و أصبحت أشرح جوانب العمل للعملاء بصورة أخاطب فيها الزاوية التي يستوعب من خلالها من يستمع إلي , الناس أنواع مختلة , و ليسوا جميعا سواء لذا يجب ان أعامل كل طبقة و كل عقلية بما يناسب مستواها الثقافي.






ما الذي تعلمته من كيونت في الحياة العملية ؟

تعلمت مهارة التعامل مع العملاء , و اكتسبت مهارات التواصل و التعامل بمرونة , كنت قد بدأت عملي الشخصي بعد إنضمامي لـ كيونت و قد وجدت أنني أصبحت متحدث كفئ ضمن محيط زملائي و عملائي و مدرائي , تعلمت عن طريق كيونت مهارات حل المشكله و التفكير الإبداعي في التسويق.


ما هو أكثر منتج جذبك ضمن منتجات كيونت ؟

أكثر منتج جذبني ضمن منتجات كيونت : البيو ديسك , و الساعات , ميزتها أنها صناعه سويسريه و محدودة الإصدار تأتينا من مصنع برناردو إتشماير الذي تأسس عام 1871 و يعد من أقدم مصانع العالم. هي ساعات لديها شهرة عالميه و جودة متميزة.

شكرا لكم و اتمني رؤيتكم في مؤتمرات قادمة , أتمني أن تنضموا إلينا في كيونت , و إلي لقاء قريب إن شاء الله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق